تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

روبرت موغابي أمثلة على

"روبرت موغابي" بالانجليزي  "روبرت موغابي" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • استمر في المشاركة في بعض الشؤون الدولية، وشجع رئيس زيمبابوي روبرت موغابي على الاستقالة بسبب تزايد انتهاكات حقوق الإنسان في البلاد.
  • وقد تقدمت جمعية الأطباء في زيمبابوي لدعوة الرئيس روبرت موغابي لاتخاذ خطوات حاسمة للمساعدة في الرقي بالخدمات الصحية المتداعي.
  • التقى رئيس زيمبابوي روبرت موغابي برئيس جنوب أفريقيا نيلسون مانديلا في لوساكا في 15 نوفمبر 1994 لتعزيز دعم البروتوكول رمزيا.
  • وهي من أبرز منتقدي حكومة الرئيس روبرت موغابي، وصفتها الغارديان عام 2009 بأنها "إحدى أكثر الأشواك تسبباً بالاضطراب في طرف موغابي.
  • الجبهة الوطنية الزيمبابوية للرئيس روبرت موغابي في برنامج التكيف الهيكلى الإقتصادى الذى كان له اثار سلبية خطيرة على اقتصاد زيمبابوي.
  • بعد توليه السلطة, روبرت موغابي وسع تدريجيا سلطاته و قام بتشكيل حكومة ائتلافية مع مساعدة من حزب الاتحاد الشعبي الأفريقي الزيمبابوي في منافسة مع الأقلية البيضاء.
  • ومن أبرز الشخصيات الكاثوليكيَّة في زيمبابوي هو "بيوس نكوبي" رئيس أساقفة بولاوايو، وهو منتقد صريح لحكومة روبرت موغابي، والذي يعتنق المذهب الكاثوليكي أيضاً.
  • وقال تعليق صحفي في مجلة ذا لانسيت إن البرامج الصحية في البلاد تأثرت سلبًا، في ظل عهد الرئيس روبرت موغابي، مما أدى إلى انخفاض الرعاية الصحية للمصابين بالكوليرا.
  • في الوقت الحاضر يتفق العديد من المفكرين الأفارقة مثل روجر تاجري وجورج آيتاي وأندرو مويندا وجيمس شيكواتي وتشيكا أونياني مع تحليلها ، على أن روبرت موغابي كان أحد أبرز الأمثلة على النقد.
  • ومع ازدياد أزمة تفشي المرض والصحة، أشار الزعماء الأمريكيون والبريطانيون إلى الأزمة على أنها دليل آخر على رأيهم في أنه كان الرئيس روبرت موغابي مغادرة البلاد وأن زمبابوي دولة فاشلة.
  • وفي اليوم التالي أصدروا بيانا قالوا فيه أنهم لم يقوموا بانقلاب وأن الرئيس روبرت موغابي في أمان وأن الوضع لن يعود إلى طبيعته إلا بعد التعامل مع "المجرمين" المحيطين بموغابي المسؤولين عن الوضع الاجتماعي والاقتصادي في زمبابوي..
  • في أواخر سنة 2017 قامت الحكومة بتغيير اسم المطار من مطار هراري الدولي إلى مطار روبرت غابريل موجابي الدولي نسبة لرئيس زيمبابوي السابق روبرت موغابي، وهو الأمر الذي أثار الكثير من الجدل نظراً لوجود الكثير من الأماكن الأخرى في زيمبابوي تحمل اسم الرئيس السابق موغابي.